كيف تحافظين على رشاقتك وجمال بشرتك؟؟؟

كيف تحافظين على رشاقتك وجمال بشرتك؟؟؟ هههههههههههههههههههه

كانت
المرأة وما تزال، منذ أول عهدها بالحياة أكثر اهتماما من غيرها بجسمها
ورشاقتها وكيف تبدو بمظهر يليق بها كأنثى تملك ما تملك من السحر وتمتلك ما
تمتلك من الدلال أيضا، لذلك نجدها تسعى جاهدة لاكتشاف وصفات وطرق وأساليب
تجعلها ترضي طبيعتها التي جبلها الله عليها، وخلال هذه الورقة سنجد بعض
الطرق التي تساعدها على الحفاظ على قوام رشيق وعلى بشرة وجسم أنيق وجميل
أيضا:

كيف تصبحين رشيقة؟ هههههههههههههههههههه

تعتبر
الرشاقة الهاجس الذي يؤرق الملايين من النساء في مختلف انحاء العالم حيث
تلجأ بعضهن الى اتباع نظام حمية غذائية قاس بغية تحقيق الرشاقة في اقل وقت
من الزمن الا ان هذه الطريقة لا تتصف بالصواب احيانا، اذ ان معظم الوزن
المفقود يكون عبارة عن ماء حيث سرعان ما يستعيد الجسم ما فقده عندما تتم
العودة الى النظام العادي في تناول الطعام كذلك لا تجني المرأة كثيرا من
خضوعها لنظام حمية مرن في حال عدم تقيدها بالارشادات المطلوبة ومن ثم تجد
نفسها في حلقة فارغة دون الاستفادة مما تفعله‚ ولكن فقدان الجسم لبعض من
وزنه ببطء شديد يكون فعالا‚ واكثر سلامة وهذا يعني ألا يزيد ما يفقده في
الاسبوع عن كيلوغرام واحد من الدهون فالجسم لا يستطيع حرق اكثر من هذه
الكمية فالسوائل تتعرض للفقدان في بداية اتباع اي نظام حمية ولهذا السبب
يكون فقدان الوزن في الاسابيع الاولى كبيرا‚ وان نظام الحمية الغذائية لن
يكون فعالا الا اذا وضعت المرأة نصب عينيها وجود بداية ونهاية للنظام
الغذائي الذي تخضع له‚ اذ ان جسمها سيستعيد ما فقده خلال فترة قصيرة عند
انتهاء العمل بنظام الحمية المتبع بل احيانا تفاجأ ان وزنها قد زاد عما كان
عليه قبل الخضوع لهذا النظام‚ ان تناول الغذاء الصحي يعد اكثر فاعلية من
اي نظام حمية رغم ان معظم النساء يتناولن اغذية صحية الا انه من الضروري
اعادة النظر في نوعية وكمية الاغذية التي يتناولنها واستبعاد الاغذية التي
تترك آثارا سلبية على الجسم.

كيف تعتنين بجسمك؟
هههههههههههههههههههه

مثلما
تحتاج بشرة وجهك للانتباه والعناية الدائمة كذلك يحتاج الجلد الذي يغطي
بقية جسمك للاهتمام والرعاية فالجلد الأملس الناعم ليس فقط حاجة ضرورية في
مناسبات معينة لابراز الجمال وإنما هو ضروري على مدار العام فالكتفان
والذراعان والظهر والرقبة تحتاج إلى اهتمام خاص بها لضمان ان الجلد في حالة
سليمة‚ لذلك ابدئي بأخذ حمام جيد بالماء الساخن‚ ــ اغسلي جسمك بلطف
بصابون أو جل العناية بالجسم عندما يكون جسمك دافئا ومبللا‚ ــ يمكن
استعمال الليفة الإسفنجية لدعك الجسم بلطف بضربات واسعة المدى وباتجاه من
الأسفل إلى الأعلى وحركات دائرية فصابون العناية بالبشرة يزيل جميع الأوساخ
والخلايا الجلدية الميتة بسهولة‚ ــ اشطفي جسمك بالماء الدافىء ‚ ــ جففي
جسمك بحذر بواسطة منشفة بشكل جيد‚ ــ ضعي كريم العناية بالجسم ودلكي الجلد
جيدا حتى يتغلغل في مسامات الجلد لكي يحصل على مغذياته الضرورية للحفاظ على
توازنه الطبيعي.

لبشرة جميلة: إتبعي نظاما غذائيا صحيا
الأبحاث المستمرة تبين أن هناك علاقة بين نظام الغذاء الغني باحتياجات
الجسم وبين الحالة الصحية الحسنة للجلد فقد ثبت علميا أن الأشخاص الذين
يعانون من سوء التغذية تظهر عليهم بوادر واضحة على الهرم المتزايد بسبب نقص
الفيتامينات ولكن مدى الدور الذي يلعبه النظام الغذائي في مجمل عملية
الهرم ما زال غير معروف بالكامل ولذلك ليس هناك ضرر من الاعتدال في تناول
الطعام والشراب في حدود معقولة ويجمع العلماء وخبراء الصحة والجمال على
تناول 8 كؤوس من الماء يوميا يحسن جمال البشرة وصفاءها.

كيف تحافظين على رشاقتك بعد الولادة؟ هههههههههههههههههههه

بعد
إن تلد السيدة الحامل، تلاحظ بشكل خاص ترهل المنطقة المعدية وأسباب ذلك
كثيرة تعود بشكل خاص إلى تكرار مرات الولادة دون إعطاء الجسم الفترة
المناسبة للراحة وعودة الجسم لطبيعته.من اجل ذلك من الموصى به للأمهات عقب
الولادة متابعة التمرينات الرياضية الخفيفة لمحاولة التخلص من هذا الترهل
الذي يعطي شكلا غير مناسب للمنطقة المعدية البطنية. بالإضافة لملاحظة ضعف
العضلات المعدية كما يقول موقع بلسم الطبي. والتمرينات التالي ذكرها تعمل
على إعادة الشكل الطبيعي للعضلات وإعادة قوتها وبالتالي يتحسن الشكل العام
للمنطقة. لذا يوصى بأجراء هذه التمارين البسيطة التالية:

ـ تنفس عميق (شهيق طويل مع سحب المنطقة البطنية باتجاه العمود الفقري) للداخل ثم زفير طويل بدفع المنطقة المعدية خارجا 3 ـ 5 مرات.

ـ
اليدان تحت الرأس: رفع الرجل اليمنى مشدودة بزاوية 45 ثم العودة ،التبديل
للرجل الأخرى ويفضل بعد عدة أيام أن يكون التنفيذ باستمرار دون وضع الرجل
على الأرض وان يكون بالرجلين معا.

ـ مسك حافة السرير(مثلا) باليدين: رفع الرجلين معا ثم العودة.

ـ
رفع الرجل اليمنى 90 بزاوية ثم لف الجذع يسارا للمس الأرض برؤوس أصابع
القدم اليمنى. التبديل للرجل اليسرى (مع لف الجذع يمينا للمس الأرض برؤوس
أصابع القدم اليسرى).

ـ القدمان مثبتتان تحت حافة التخت (أو بمساعدة الزوج بتثبيت الرجلين) الذراعان حران: رفع الجذع ثم العودة.

ـ
القدمان مثبتتان تحت حافة التخت (أو بمساعدة الزوج بتثبيت الرجلين) رفع
الجذع ثم لفه يسارا مع متابعة النظر للخلف العودة ثم التبديل للف الجذع
يمينا.

ويوصى أيضا بأداء تمارين الأكثر قساوة بعد مرور أسبوعين على الأقل من تطبيق التمارين الخفيفة.

و من هذه التمارين الأكثر قساوة:

ـ
الرقود (الاستلقاء على الظهر) اليدان تحت الرأس: ثني الركبتين ورفع
القدمين عن الأرض (الفخذين يشكلان تقريبا زاوية 90 مع الجذع، الساقين كذلك
مع الفخذين): ثني الجذع وذلك برفع الكتفين عن الأرض، لعدة مرات وبسرعة ثم
الراحة لعدة ثوان بإعادة التمرين الأول من المجوعة الأولى.

ـ
الرقود (الاستلقاء على الظهر) اليدان تحت الرأس: رفع الرجلين بزاوية أكثر
من 45 ثم ثني الجذع وذلك يرفع الكتفين عن الأرض، لعدة مرات وبسرعة ثم
الراحة لعدة ثوان بإعادة التمرين الأول من المجوعة الأولى.

ـ
ويراعى إن تكون مرات التكرار في الأيام الأولى 6-8 مرات و تناول 2-3 وجبات
يزداد يوما بعد يوم وذلك حسب الاستجابة وعدم ظهور أي ألم أو أي اضطراب.

أما
بالنسبة للنظام الغذائي فمن الأفضل الاعتماد على المادة النباتية والإقلال
من المواد النشوية (الخبز، الأرز، المعجنات، الخ) ويفضل الإكثار من
الوجبات اليومية والإقلال من الكميات المتناولة. ويجب إن يكون هناك فاصل
زمني بين التمرينات الرياضية وتناول الطعام لا يقل عن ساعتين. والأهم من كل
شئ للمحافظة على الرشاقة: متابعة التمرينات البدنية اليومية على الأقل
لمرة واحدة، بالإضافة للسير على الأقدام في الهواء الطلق لمدة لا تقل عن 30
دقيقة يوميا على إن يكون مشيا رياضيا سريعا نسبيا.

كيف تحافظين على رشاقتك قبل الحمل وبعده؟ هههههههههههههههههههه

كيف تحافظين على رشاقتك قبل الحمل وبعده؟ سيدة حامل
القاهرة / سلوكك أثناء الحمل وبعد الولادة يحدد شكل جسمك، فحافظي على
لياقتك أثناء الحمل وبعد الولادة حتى لا يكون الحمل نهاية رشاقتك.
ويمكنك تحقيق ذلك إذا تبعتي معنا نصائح ما قبل الولادة وهي:
ـ على المرأة الحامل أن لا تهمل الرياضة خاصة رياضة المشي.
ـ حاولي دائما أن تجعلي قامتك منتصبة لئلا تجهدي ظهرك، إذ إن الحامل دائما ما تعاني من وجع في الظهر.
ـ وزن الطفل يجذبك نحو الأمام، لذلك سيتولد لديك ميل للانحناء نحو الخلف
للمحافظة على توازنك، مما يجهد عضلات الظهر السفلى والحوض، وبخاصة في أواخر
الحمل، ومهما فعلت لا تنسي وضع جسدك فتجنبي رفع الأثقال، وحاولي مد ظهرك
ليغدو أطول ما يمكن، وارتدي كعبا منخفضا فالكعب العالي يلقي بوزنك إلى
الأمام.
ـ حاولي أن توفقي بين وضعك الجسدي الجديد وما تقومين به من أعمال يومية،
كرفع طفل مثلا أو حمل أكياس ثقيلة، وذلك لتجنب آلام الظهر، إذ إن هرمونات
الحمل تضعف عضلات الظهر السفلى، مما يسهل إجهادها حين تنحنين أو تنهضين
بسرعة أو ترفعين شيئا بشكل خاطئ.
ـ قومي بما يمكنك عمله وأنت على مستوى الأرض، أي اركعي عندما تنظفين أو ترتبين سريرا أو تلبسين طفلا، بدلا من الانحناء.
ـ عند النوم أو الاستلقاء، انقلبي إلى جانبك دوما، ثم انتقلي إلى وضعية
الركوع وادفعي نفسك نحو الأعلى مستعملة عضلات فخذيك، ومحافظة على استقامة
ظهرك.
ـ بإمكانك التحقق من صحة وقوفك أمام مرآة بطول الجسم، مدي ظهرك وقوميه
ليتركز وزن الطفل على عضلات فخذيك وردفيك ومعدتك، فهذا يساعد على منع وجع
الظهر، ويوتر عضلات بطنك مما يسهل عليك استعادة مظهرك بعد الولادة.
ـ عندما ترفعين غرضا اثني ركبتيك وأبقي ظهرك مستقيما ما أمكنك، وقربي الغرض
من جسدك، ولا تحاولي أن ترفعي شيئا من مكان مرتفع، فقد تفقدين توازنك،
وإذا كنت تحملين أكياسا ثقيلة فاقسمي وزنها مناصفة على الجانبين.
ـ تورم الساقين هو عبارة عن تسمم الحمل، ويحتاج إلى علاج حتى لا يترك خطرا على الجنين.
أما نصائح بعد الولادة فهي كالتالي:
ـ شد البطن بعد الولادة لتجنب بروزه اعتقاد خاطئ، فالأفضل اللجوء إلى بعض
التمرينات الرياضية التي تقوي عضلات البطن، أما الشد بالحزام فإنه يضعف
حركة العضلات.
ـ حاولي أن تنامي على بطنك يوميا لمدة نصف ساعة على الأقل، حتى يعود الرحم إلى وضعه الطبيعي.

كيف تحافظين على رشاقتك مع الرضاعه هههههههههههههههههههه

تستطيع
كل أم قلقة على قوامها وترغب في نفس الوقت بالاستمرار في إرضاع طفلها, بأن
تصل إلى تطبيق هذه المعادلة بكل سهولة, بإتباع القواعد الغذائية الصحيحة.
فالحمية للمرأة المرضع تتطلب الكثير من الانتباه, فمن جهة يجب تجنب الأطعمة
الفقيرة بالدسم والتي قد تؤدي إلى إفساد نوعية الحليب, ومن جهة أخرى يجب
تجنب الأطعمة الشديدة الدسم التي ستؤدي بالأم إلى السمنة المفرطة.
والحل الأمثل للوصول إلى ما يرضي الأم من ناحية رشاقتها وإرضاع مولودها في
نفس الوقت, يبدأ أولاً بتجنب كل مادة ذات قوام سكري, وفي مقدمتها السكر,
المربيات, السكاكر, الشوكولاته, المعجنات.
ولا بد من الاعتدال في تناول النشويات وفي مقدمتها الخبز والأرز, وأيضاً
تجنب الإكثار من ملح مائدة الطعام أو المأكولات المالحة, والإقلاق من
استهلاك المشروبات أثناء الطعام.
وهذه التحذيرات لا تسبب مطلقاً أي أذى لصحة الطفل الرضيع, شريطة الإكثار من استهلاك المأكولات التي تنشط إدرار الحليب.
وبداية يجب أن تحصل الأم المرضع على البروتينات لأنها المواد الأساسية في
بنيان نسيجي لبناء عضلات الطفل, وتوجد هذه البروتينات في اللحم الأحمر,
والسمك, والجبن الصلب, والبيض, واللبن.
أما الأملاح والكالسيوم والفوسفور الضرورية لبناء العظام, والتي تشكل في
الوقت نفسه صلابة الهيكل العظمي والبنيان الأولي للإنسان, فهي متوفرة في
حليب البقر الصافي الذي يعتبر أفضل غذاء يؤمن للأم المرضع احتياجاتها من
الفوسفور الكلسي.
ولتكوين الدم لا بد من الحديد, وهذا بدوره يتوفر بكثرة في البقدونس وصفار البيض وكبد العجل.
بالإضافة إلى ضرورة تناول بعض أنواع الفاكهة كالمشمش والخوخ والجزر, وخضار السلطة, والسلق, والسبانخ.
وعندما تلاحظ الأم بأن طفلها يزداد وزنه باضطراد, ولا يشكو من اضطرابات
هضمية, أو طفح جلدي بأي منطقة في جسمه, فيمكن الجزم في هذه الحالة بأن
الحليب المعطى له يتميز بنوعية جيدة, وبالتالي يكون النظام الغذائي الذي
تتبعه الأم صحيحاً
زهرة

مشكووورة جداا يا حلوة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]